شريط الأخبار

باسل عاصي.. خبير الزودياك الفرعوني والرائد في الفلك النفسي بتوقعات سبقت الأحداث

 

باسل عاصي.. خبير الزودياك الفرعوني والرائد في الفلك النفسي بتوقعات سبقت الأحداث


في عالم مليء بالغموض والتساؤلات، يبرز اسم باسل عاصي كأحد أبرز الأسماء في مجال علم الفلك النفسي والزودياك الفرعوني، حيث يمتلك خبرة طويلة تمتد لأكثر من 14 عامًا من البحث والتحليل الدقيق. لم يكن مجرد هاوٍ يتتبع النجوم، بل أصبح من أوائل من دمجوا الفلك بالطاقة والنفس البشرية، ليخرج لنا بأسلوب فريد من نوعه في فهم الواقع وتوقع المستقبل.


توقعات سبقت الأحداث


ما يميز باسل عاصي ليس فقط معرفته العميقة، بل دقة توقعاته التي تسبق الأحداث بوضوح مذهل. ففي شهر أكتوبر من عام 2023، كان أول من حذّر من توترات كبرى في فلسطين، ليتحقق ما تنبأ به باندلاع حرب إسرائيل وغزة في توقيت مطابق تمامًا لما ذكره.





ولم تتوقف توقعاته عند هذا الحد، بل كان أيضًا أول من أشار إلى احتمالية اغتيال قيادات بارزة مثل إسماعيل هنية ويحيى السنوار وتوقع حرب ايران واسرائيل، وهو ما أثار جدلًا واسعًا بين متابعيه وفتح باب النقاش حول مدى دقة قراءاته المستقبلية.


تسونامي اليابان والعملات المشفرة


في واقعة أخرى، توقع تسونامي اليابان قبل حدوثه، محذرًا من نشاط بحري وزلزالي غير معتاد في منطقة المحيط الهادئ، مما جعل متابعيه يعيدون النظر في أهمية الفلك ليس فقط كعلم نظري، بل كأداة حقيقية لفهم الكوارث الطبيعية قبل وقوعها.


ولعشاق العملات الرقمية، لم يغفل باسل هذا الجانب، إذ قدم تحليلات دقيقة وتحذيرات مهمة حول تحركات العملات المشفرة، وخاصة البيتكوين، ونجح في استباق صعود وهبوط الأسواق بناءً على تحليلاته الفلكية والنفسية المترابطة.


مجتمع فكري متكامل على فيسبوك


كل هذه التوقعات والتحليلات لم تكن محصورة في نطاق ضيق، بل شاركها باسل عاصي عبر جروبه الخاص على فيسبوك الذي يحمل اسم:

"مجموعة باسل عاصي لعلوم الزودياك الفرعوني والطاقة"،

والذي يُعد مرجعًا لعشاق الفلك والطاقة والروحانيات. حيث يجتمع الآلاف من المتابعين والباحثين للاستفادة من خبراته ومناقشة آخر التطورات الفلكية والكونية.


ختامًا

باسل عاصي ليس مجرد فلكي، بل عقل تحليلي متقدم، يجمع بين الإرث الفرعوني العميق وأدوات العصر الحديث في تحليل النفس والمستقبل. ومع كثافة ما يقدمه من توقعات وتحليلات، فإن مقالًا واحدًا لا يكفي لسرد كل ما قدمه هذا الباحث الفذ. لكن يكفي أن نذكر أن ما قاله في الماضي أصبح اليوم واقعًا.

author-img
ابراهيم فايد

تعليقات

      ليست هناك تعليقات
      إرسال تعليق

        نموذج الاتصال

        websitemonafizamazonandroidfindersafariapplebasecampbehancebloggerchromedeliciousdeviantartdiscorddribbbledropboxellomessengerfacebookfirefoxflickrgithubgoogle-drivegoogle-playIEinstagramjoomlakafilkhamsatkicklanyrdlastfmlinkedinlinuxedgeonedrivewindowsmostaqlnpmoperapatreonpaypalpinterestquoraredditrenrenrsssina-weiboskypesnapchatsoundcloudstack-overflowsteamstumbleupontelegramthreadstiktoktradenttrellotumblrtwitchtwittervimeovinevkwhatsappwordpressXxingyahooyoutube